أدعية
أسماء الله الحسنى ومعانيها 3
أسماء الله الحسنى ومعانيها
51
معنى الإسم هو أن الله موجود حقاً، وأن بوجوده يظهر الحق ولا يضيع بين الناس.
52
معنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى وكيل لمن لا وكيل له، وأنه ملاذ لمن لا يملك حيلة، فمن توكل على الله وجد كل ما يتمنى، فالله هو نعمَ الوكيل.
53
معنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى كامل القدرة والقوة على أي شيء في خلقه، فهو المتحكم بهم وهو الذي يستطيع أن يفعل أي شيء بأمر كن فيكون.
54
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى قوته شديدة، لا يوجد شيء في الوجود يستطيع أن يمس هذه القوة أو يضعفها.
55
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يتولى كل أمور خلقه، فهو الذي ينصر المؤمن ويرشده ويتولاه برحمته يوم القيامة، ويقدم له الثواب على الأعمال ويجازيه عليها خير جزاء.
56
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو وحده الذي يتفرد بحمد العبد له، فالله أعطى للإنسان الكثير من النعم التي تستحق أن يشكر العبد ربه عليها كل وقت.
57
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى قد أحصى عدد خلقه وكل الأشياء التي خلقها في الكون.
58
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو الذي بدأ كل شيء في هذا الكون وأوجده.
59
ومعنى الإسم هو قدرة الله سبحانه وتعالى على إعادة خلقه يوم القيامة، كما بدأ خلقهم قبل أن يوجدون في الدنيا.
60
ومعنى الإسم هو أن الله هو الذي خلق مصدر حياة الإنسان ومصدر حياة كل الكائنات الحية، وكل الكون.
61
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى خلق موت الإنسان وكافة الكائنات، وقد كتب ذلك على جميع الخلق، فهو وحده الباقي وما تبقى من الكون ذائل.
62
ومعناه أن الله سبحانه وتعالى دائم إلى الأبد، ومنذ اللا زمن وسوف يزال إلى ما لا نعلم نحن البشر وإلى ما لا نهاية.
63
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى قائم دائم لا يزول أبداً، حتى وإن إنتهت الدنيا وجاء يوم القيامة، ودخل العباد الجنة أو النار، فهو سيظل لأنه قيوم.
64
ومعنى الإسم هو أن الله غني لا ينقصه أي شيء من الدنيا أو من الآخرة، فهو الموجد لكل شيء ولا يحتاج أي شيء.
65
معنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يتمجد بأسمائه الحسنى وأنها بعض الصفات التي يستطيع العقل البشري أن يستوعبها.
66
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى ليس له شريك في الملك وأنه هو الواحد الأحد الفرد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد.
67
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى ليس له شبيه ولا مثيل لا في صفات ولا في شكل، فلا يستطيع العقل مهما بلغ من مقدرة أن يتصور شكلاً أو صفتاً من صفات الله سبحانه وتعالى.
68
ذكر العلماء أن في هذا الإسم سراً عجيب، فمن المعروف أن لله سبحانه وتعالى اسماً أعظم، إذا دُعي به أجاب، وقد جاءت الحكايات بحكاية لرجل كان يدعو بسورة ” الإخلاص ” فكان يستجاب له الدعاء، وعندما سُئل أحد العلماء عن سبب ذلك أوضح أن الرجل كان يدعو الله بإسمه الأعلى أو الأعظم الذي إذا دُعي به أجاب.
69
معنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يتمتع بالقدرة الشاملة على فعل أي شيء، ولا يعجز سبحانه وتعالى عن أن يحدث أي شيء لأي أحد مهما كان المطلوب ضرباً من المستحيل.
70
معنى الإسم هو أن مقدرة الله تامة، لا يمنعها أي شيء ولا يستطيع أن يقف أمامها أي شيء.
71
معنى الإسم هو أن الله وحده سبحانه وتعالى يستطيع أن يقدم ميعاد أي شيء، قد كتبه في موعد أخر بسبب دعاء إنسان وإستجابة الله سبحانه وتعالى له.
72
معنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يستطيع أن يؤخر موعد أي شيء ويكتب له موعد أخر، فسبحانه وتعالى هو الذي يضع المقادير ويغيرها، وقد قيل أن الله سبحانه وتعالى يغير القدر بدعاء العبد.
73
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو الأول في الدنيا والأول في الآخرة والأول قبل الخلق وبعد الخلق، فلا أول قبل الله سبحانه وتعالى، فكل الأوقات يأتي الله جل وعلى قبلها.
74
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو الذي سيبقى بعد القيامة، كما قال رسول الله صلَّ الله عليه وسلم في دعائه إلى الله سبحانه وتعالى ” أنت الآخر فليس بعدك شيء ” وهو حديث صحيح رواه مسلم وابن ماجه والترمزي، فلا نهاية لوجود الله.
75
معنى الإسم هو أن من لطف الله بالعباد وكرمه إظهار للعقل ما يستوعبه من براهين وحُجج وأدله على وجود الله سبحانه وتعالى.
76
معنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى قادر على أن يحجب عن بصر خلقه، ما يريد وهو الذي حجب عنهم أيضاً العوالم الأخرى الموجودة، من جن وملائكة، إلا من أراد أن يكشف عنه الحجاب.
77
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو الذي يتولى أمر عباده، فكم من عبد ينام وهو لا يعلم كيف سيرزق غداً ومن أين، لكن الله يتولى أمور كل عباده ويختص بمن لا حيلة له.
78
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى مُنزه عن التشبه بصفات عباده، فهو منفرد بصفاته ولا أحد يشبهه.
79
ومعنى الإسم هو أن الله جل وعلى يُحسن إلى عباده الضعفاء، الذين لا حول لهم ولا قوة، فيصلح أحوالهم ويسخر لهم من يقوم بمساعدتهم من غير حول منهم ولا قوة، وكذلك باقي المخلوقات.
80
معنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى ينتظر ويتقبل رجوع العبد المخطئ إليه بفرحة وسعادة ليس لها مثيل، بل ويبدل ذنوبه حسنات.
81
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يتولى أمر المظلوم والمغلوب على أمره والضعيف واليتيم والمسكين، ولعل هذا الإسم من اسماء الله الحسنى هو الوحيد الذي يتوعد أي ظالم، بأن من سوف يقوم بالإنتقام هو الحكم العدل.
82
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يقوم بالصفح عن الذنوب باستمرار مادام العبد يستغفر، وقد قيل في الكتب لكبار العلماء المفسرين، أن الله من عفوه على عبده أن أمر الملائكة بأن يقوموا بحذف ما يكتبون من ذنوب إذا استغفر العبد حتى وإن كان في نيته الرجوع إلى الذنب مرة أخرى.
83
ومعنى الإسم كما فسره العلماء هو أن رحمة الله بعباده متتالية لا تقف، فالله لديه مائة رحمة أنزل منها في الدنيا رحمة واحدة من المائة فقط لكل عبد، أما التسعة وتسعون رحمة الباقية فيؤخرها الله له في الآخرة، ومن مظاهر هذه الرحمة على العباد في الدنيا، هى الرحمة التي يضعها الله سبحانه وتعالى في قلب الأم على أبنائها.
84
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو المالك والملك لكل شيء، فلا ملك قبله ولا بعده ولا يستطيع أحد أن ينازعه في مُلكه.
85
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو الذي يستحق أن يتم تبجيله وإجلاله، وشكره على نعمه وعدم الجحود بها.
86
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو وحده من يعدل في حكمه ومن يستطيع أن يجعل العدل يوجد على الأرض.
87
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو وحده من يستطيع أن يقوم بجمع جميع خلقه يوم القيامة، ونصب الميزان والحساب ومن ثَم الجنة أو النار.
88
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى لا يحتاج إلى أحد من عباده، لكن كل العباد فقراء إلى الله.
89
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو الذي يستطيع أن يمنح عباده الأموال والأولاد والصحة، فلا أحد غيره يستطيع أن يفعل ذلك.
90
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يمنع أشياء عن عبده قد تضره، أو يمنع عنه عطاء قد يجعله يبتعد عن الطريق السليم، وهو الذي يمنع البلاء بالدعاء.
91
يعتبر هذا الإسم من اسماء الله الحسنى هو الإسم الثاني بعد اسم المنتقم الذي يخص من يكفر بالله سبحانه وتعالى ومن يظلم، فالله سبحانه وتعالى هو القادر على أن يضر من يقوم بالإضرار بعباده، وأن يضر من يزحزح عقيدتهم، والله يضر من يشاء وينفع من يشاء.
92
هذا الإسم به الكثير من المعاني الجميلة، فالله سبحانه وتعالى يمهد الأسباب إلى عباده لكي يختارون أنفعها لهم، لكن هناك بعض العباد يظن أن ما يتمهد لهم من أسباب لا يحقق ما يتمنون، لكن الله بعلمه ومقدرته يختار للعبد أنفع الأشياء.
93
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو من يهدي بنوره العباد، ويرشدهم إلى الطريق الصحيح، ويبعدهم عن أي طريق يؤدي بهم إلى الهلاك.
94
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يهدي العبد إلى أحسن الأفعال، بل ويهديه إلى أحب الأفعال إليه سبحانه وتعالى، فمن مظاهر هداية الله للإنسان رحمته على من هو أضعف منه، ورفقه بالحيوان.
95
البديع صفة إتصف بها الله سبحانه وتعالى وحده دون أن يشبهه شيء، وهذه الصفة يُدركها الإنسان عندما يقوم بتأمل خلق الله، فلن يجد لأي كائن مثيل له في الدنيا، بل أن كل الأشياء الجميلة تأتي من أصل خلق الله سبحانه وتعالى.
96
ومعناه هو أن الله سبحانه وتعالى باقي حتى بعد زوال الدنيا وقيام الساعة وحساب الناس.
97
ومعناه هو أن الله سبحانه وتعالى بعد أن تقوم الساعة وتنقضي كل مظاهر الحياة، سوف يرث الأرض ومن عليها.
98
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يرشد عباده إلى ما يحقق لهم المصلحة، ويرشد عباده إلى الأعمال التي يفعلونها حتى يذهبون إلى مكانهم في الآخرة وهى الجنة، وييسر لهم الطرق المختلفة لأخذ الثواب.
99
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى دائم الصبر على المذنب وعلى الضال، ويؤخر له العقوبة حتى يأتي ثانياً إلى الطريق الصحيح ويعود إليه.
تمت أسماء الله الحسنى و معانيها
اتمنى لكم الافادة
و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
51
|
|
معنى الإسم هو أن الله موجود حقاً، وأن بوجوده يظهر الحق ولا يضيع بين الناس.
|
52
|
|
معنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى وكيل لمن لا وكيل له، وأنه ملاذ لمن لا يملك حيلة، فمن توكل على الله وجد كل ما يتمنى، فالله هو نعمَ الوكيل.
|
53
|
|
معنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى كامل القدرة والقوة على أي شيء في خلقه، فهو المتحكم بهم وهو الذي يستطيع أن يفعل أي شيء بأمر كن فيكون.
|
54
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى قوته شديدة، لا يوجد شيء في الوجود يستطيع أن يمس هذه القوة أو يضعفها.
|
55
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يتولى كل أمور خلقه، فهو الذي ينصر المؤمن ويرشده ويتولاه برحمته يوم القيامة، ويقدم له الثواب على الأعمال ويجازيه عليها خير جزاء.
|
56
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو وحده الذي يتفرد بحمد العبد له، فالله أعطى للإنسان الكثير من النعم التي تستحق أن يشكر العبد ربه عليها كل وقت.
|
57
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى قد أحصى عدد خلقه وكل الأشياء التي خلقها في الكون.
|
58
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو الذي بدأ كل شيء في هذا الكون وأوجده.
|
59
|
|
ومعنى الإسم هو قدرة الله سبحانه وتعالى على إعادة خلقه يوم القيامة، كما بدأ خلقهم قبل أن يوجدون في الدنيا.
|
60
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله هو الذي خلق مصدر حياة الإنسان ومصدر حياة كل الكائنات الحية، وكل الكون.
|
61
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى خلق موت الإنسان وكافة الكائنات، وقد كتب ذلك على جميع الخلق، فهو وحده الباقي وما تبقى من الكون ذائل.
|
62
|
|
ومعناه أن الله سبحانه وتعالى دائم إلى الأبد، ومنذ اللا زمن وسوف يزال إلى ما لا نعلم نحن البشر وإلى ما لا نهاية.
|
63
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى قائم دائم لا يزول أبداً، حتى وإن إنتهت الدنيا وجاء يوم القيامة، ودخل العباد الجنة أو النار، فهو سيظل لأنه قيوم.
|
64
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله غني لا ينقصه أي شيء من الدنيا أو من الآخرة، فهو الموجد لكل شيء ولا يحتاج أي شيء.
|
65
|
|
معنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يتمجد بأسمائه الحسنى وأنها بعض الصفات التي يستطيع العقل البشري أن يستوعبها.
|
66
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى ليس له شريك في الملك وأنه هو الواحد الأحد الفرد الصمد، الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد.
|
67
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى ليس له شبيه ولا مثيل لا في صفات ولا في شكل، فلا يستطيع العقل مهما بلغ من مقدرة أن يتصور شكلاً أو صفتاً من صفات الله سبحانه وتعالى.
|
68
|
|
ذكر العلماء أن في هذا الإسم سراً عجيب، فمن المعروف أن لله سبحانه وتعالى اسماً أعظم، إذا دُعي به أجاب، وقد جاءت الحكايات بحكاية لرجل كان يدعو بسورة ” الإخلاص ” فكان يستجاب له الدعاء، وعندما سُئل أحد العلماء عن سبب ذلك أوضح أن الرجل كان يدعو الله بإسمه الأعلى أو الأعظم الذي إذا دُعي به أجاب.
|
69
|
|
معنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يتمتع بالقدرة الشاملة على فعل أي شيء، ولا يعجز سبحانه وتعالى عن أن يحدث أي شيء لأي أحد مهما كان المطلوب ضرباً من المستحيل.
|
70
|
|
معنى الإسم هو أن مقدرة الله تامة، لا يمنعها أي شيء ولا يستطيع أن يقف أمامها أي شيء.
|
71
|
|
معنى الإسم هو أن الله وحده سبحانه وتعالى يستطيع أن يقدم ميعاد أي شيء، قد كتبه في موعد أخر بسبب دعاء إنسان وإستجابة الله سبحانه وتعالى له.
|
72
|
|
معنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يستطيع أن يؤخر موعد أي شيء ويكتب له موعد أخر، فسبحانه وتعالى هو الذي يضع المقادير ويغيرها، وقد قيل أن الله سبحانه وتعالى يغير القدر بدعاء العبد.
|
73
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو الأول في الدنيا والأول في الآخرة والأول قبل الخلق وبعد الخلق، فلا أول قبل الله سبحانه وتعالى، فكل الأوقات يأتي الله جل وعلى قبلها.
|
74
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو الذي سيبقى بعد القيامة، كما قال رسول الله صلَّ الله عليه وسلم في دعائه إلى الله سبحانه وتعالى ” أنت الآخر فليس بعدك شيء ” وهو حديث صحيح رواه مسلم وابن ماجه والترمزي، فلا نهاية لوجود الله.
|
75
|
|
معنى الإسم هو أن من لطف الله بالعباد وكرمه إظهار للعقل ما يستوعبه من براهين وحُجج وأدله على وجود الله سبحانه وتعالى.
|
76
|
|
معنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى قادر على أن يحجب عن بصر خلقه، ما يريد وهو الذي حجب عنهم أيضاً العوالم الأخرى الموجودة، من جن وملائكة، إلا من أراد أن يكشف عنه الحجاب.
|
77
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو الذي يتولى أمر عباده، فكم من عبد ينام وهو لا يعلم كيف سيرزق غداً ومن أين، لكن الله يتولى أمور كل عباده ويختص بمن لا حيلة له.
|
78
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى مُنزه عن التشبه بصفات عباده، فهو منفرد بصفاته ولا أحد يشبهه.
|
79
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله جل وعلى يُحسن إلى عباده الضعفاء، الذين لا حول لهم ولا قوة، فيصلح أحوالهم ويسخر لهم من يقوم بمساعدتهم من غير حول منهم ولا قوة، وكذلك باقي المخلوقات.
|
80
|
|
معنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى ينتظر ويتقبل رجوع العبد المخطئ إليه بفرحة وسعادة ليس لها مثيل، بل ويبدل ذنوبه حسنات.
|
81
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يتولى أمر المظلوم والمغلوب على أمره والضعيف واليتيم والمسكين، ولعل هذا الإسم من اسماء الله الحسنى هو الوحيد الذي يتوعد أي ظالم، بأن من سوف يقوم بالإنتقام هو الحكم العدل.
|
82
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يقوم بالصفح عن الذنوب باستمرار مادام العبد يستغفر، وقد قيل في الكتب لكبار العلماء المفسرين، أن الله من عفوه على عبده أن أمر الملائكة بأن يقوموا بحذف ما يكتبون من ذنوب إذا استغفر العبد حتى وإن كان في نيته الرجوع إلى الذنب مرة أخرى.
|
83
|
|
ومعنى الإسم كما فسره العلماء هو أن رحمة الله بعباده متتالية لا تقف، فالله لديه مائة رحمة أنزل منها في الدنيا رحمة واحدة من المائة فقط لكل عبد، أما التسعة وتسعون رحمة الباقية فيؤخرها الله له في الآخرة، ومن مظاهر هذه الرحمة على العباد في الدنيا، هى الرحمة التي يضعها الله سبحانه وتعالى في قلب الأم على أبنائها.
|
84
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو المالك والملك لكل شيء، فلا ملك قبله ولا بعده ولا يستطيع أحد أن ينازعه في مُلكه.
|
85
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو الذي يستحق أن يتم تبجيله وإجلاله، وشكره على نعمه وعدم الجحود بها.
|
86
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو وحده من يعدل في حكمه ومن يستطيع أن يجعل العدل يوجد على الأرض.
|
87
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو وحده من يستطيع أن يقوم بجمع جميع خلقه يوم القيامة، ونصب الميزان والحساب ومن ثَم الجنة أو النار.
|
88
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى لا يحتاج إلى أحد من عباده، لكن كل العباد فقراء إلى الله.
|
89
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو الذي يستطيع أن يمنح عباده الأموال والأولاد والصحة، فلا أحد غيره يستطيع أن يفعل ذلك.
|
90
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يمنع أشياء عن عبده قد تضره، أو يمنع عنه عطاء قد يجعله يبتعد عن الطريق السليم، وهو الذي يمنع البلاء بالدعاء.
|
91
|
يعتبر هذا الإسم من اسماء الله الحسنى هو الإسم الثاني بعد اسم المنتقم الذي يخص من يكفر بالله سبحانه وتعالى ومن يظلم، فالله سبحانه وتعالى هو القادر على أن يضر من يقوم بالإضرار بعباده، وأن يضر من يزحزح عقيدتهم، والله يضر من يشاء وينفع من يشاء.
| |
92
|
|
هذا الإسم به الكثير من المعاني الجميلة، فالله سبحانه وتعالى يمهد الأسباب إلى عباده لكي يختارون أنفعها لهم، لكن هناك بعض العباد يظن أن ما يتمهد لهم من أسباب لا يحقق ما يتمنون، لكن الله بعلمه ومقدرته يختار للعبد أنفع الأشياء.
|
93
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى هو من يهدي بنوره العباد، ويرشدهم إلى الطريق الصحيح، ويبعدهم عن أي طريق يؤدي بهم إلى الهلاك.
|
94
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يهدي العبد إلى أحسن الأفعال، بل ويهديه إلى أحب الأفعال إليه سبحانه وتعالى، فمن مظاهر هداية الله للإنسان رحمته على من هو أضعف منه، ورفقه بالحيوان.
|
95
|
|
البديع صفة إتصف بها الله سبحانه وتعالى وحده دون أن يشبهه شيء، وهذه الصفة يُدركها الإنسان عندما يقوم بتأمل خلق الله، فلن يجد لأي كائن مثيل له في الدنيا، بل أن كل الأشياء الجميلة تأتي من أصل خلق الله سبحانه وتعالى.
|
96
|
|
ومعناه هو أن الله سبحانه وتعالى باقي حتى بعد زوال الدنيا وقيام الساعة وحساب الناس.
|
97
|
|
ومعناه هو أن الله سبحانه وتعالى بعد أن تقوم الساعة وتنقضي كل مظاهر الحياة، سوف يرث الأرض ومن عليها.
|
98
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى يرشد عباده إلى ما يحقق لهم المصلحة، ويرشد عباده إلى الأعمال التي يفعلونها حتى يذهبون إلى مكانهم في الآخرة وهى الجنة، وييسر لهم الطرق المختلفة لأخذ الثواب.
|
99
|
|
ومعنى الإسم هو أن الله سبحانه وتعالى دائم الصبر على المذنب وعلى الضال، ويؤخر له العقوبة حتى يأتي ثانياً إلى الطريق الصحيح ويعود إليه.
|
تمت أسماء الله الحسنى و معانيها
اتمنى لكم الافادة
و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق